Wednesday, June 12, 2013
آيفون 5 يثير غضب الإسرائيليين
أثار هاتف "آيفون 5" عاصفة من الاحتجاجات في الكيان الصهيوني لعدم ذكره للقدس المحتلة كعاصمة للكيان مثلما يذكر بقية الدول ما جعل العديد من مستخدميه الاسرائيليين في حالة غضب.
وذكرت صفحة "النشرة فاينانس" أن صحيفة "معاريف" الإسرائيلية ذكرت أن الهاتف الذكي يُظهر اسم الدولة أمام كل عاصمة فمثلا لندن (إنكلترا) و بانكوك (تايلند) أما القدس فلا يظهر بجانبها اسم.
وأضافت الصحيفة أن شركة "آبل" لم يصدر منها أي تعليق رسمى على الأمر لتوضيح ما إذا كان خطأ فنى أم أمر مقصود من قبلهم.
يُشار إلى أن اسرائيل تعتبر القدس المحتلة عاصمتها الرسمية وتحاول فرض اعتراف عالمى بذلك إلا أن العديد من الدول ترفض اعتبارها عاصمة لها التزاما بقرارات الأمم المتحدة.
أخطر 5 أسلحة إخترعها البشر
1) XM307
سلاح خفيف الوزن مصمم ليغطي مدى كبير بوابل من الرصاص الذي لا يتوقف
والقنابل المميتة، يمكن حمله بمنتهى السهولة من خلال شخص واحد أو شخصين،
وبإمكانه إصابة أي هدف بدقة متناهية من مسافة 2000 متر.
2) MG 3
سلاح ألماني استخدم في الحرب النازية التي شنها "هتلر" على الدول الغربية
واليهود، بدأ تصميم السلاح في أواخر عام 1950 ليصل إلى تصميمه الحالي،
وتستخدمه معظم جيوش العالم تقريباً بالإضافة للمنظمات الإرهابية أيضاً لسهولة
فكه وتركيبه وسرعته في إطلاق الرصاص.
3) Uzi
سلاح خفيف الحجم، وسريع الأداء، يستخدمه معظم ضباط الجيش والقوات الخاصة
نظراً لأدائه القوي خاصة في الاشتباكات القريبة المدى.
4) M1928
يعرف أيضاً باسم "بندقية تومي" وهو عبارة عن سلاح ناري يطلق الخرطوش
ويمتاز بفوهته الكبيرة التي جعلت منه السلاح المفضل لدى العصابات ومنظمات
المافيا مثلما يظهر في أفلام السينما.
5) DSR-Precision 50
سلاح قنص بعيد المدى استخدم في الحرب العالمية الثانية، ولكن الإصدارة
المعدلة الموجودة حالياً تمتاز بالدقة والقدرة على اغتيال الأهداف من مسافات
بعيدة، ووجود منطقة مخصصة للخد وعدسة دقيقة وخيارات التكبير.
Tuesday, June 11, 2013
Sunday, June 9, 2013
Saturday, June 8, 2013
Friday, June 7, 2013
Thursday, June 6, 2013
Monday, June 3, 2013
المعارضة السورية ترفض المشاركة في مؤتمر جنيف
أعلن رئيس الائتلاف الوطني السوري لقوى الثورة والمعارضة بالإنابة جورج صبرة رفض المعارضة المشاركة في مؤتمر جنيف 2، في ظل تدخل حزب الله اللبناني في المعارك الدائرة بالقصير في حمص.
وقال صبرة في مؤتمر صحافي عقده باسطنبول، إن "أي حديث عن مؤتمر جنيف في ظل الهجوم الذي يقوم به حزب الله على القصير يعتبر لا معنى له"، مشيرا إلى أن حزبه لن يشارك في مؤتمر جنيف أو أي جهود للمفاوضات مع النظام السوري في ظل تدخل قوات حزب الله في المعارك مع النظام.
وانتقد صبرة السلطات اللبنانية موجها حديثه للرئيس اللبناني ميشال سليمان قائلا إن "حزبا لبنانيا مشاركا في الحكومة والبرلمان يهاجم السوريين في حمص".
وحذر صبرة من أن "السوريين لن يتسامحوا مع تلك القضية"، من دون إضافة مزيد من التفاصيل.
نداء استغاثة عاجل
يأتي هذا بعد أن أطلق الائتلاف في وقت سابق الخميس "نداء استغاثة عاجلا" لإنقاذ أكثر من ألف جريح في مدينة القصير الإستراتيجية التي اقتحمتها القوات النظامية مدعومة بحزب الله اللبناني في 19 مايو/ أيار الماضي.
وأكد الائتلاف أن المصابين سقطوا جراء القصف المستمر الذي تنفذه قوات الأسد وميليشيات حزب الله على المدينة منذ أسبوعين، محذرا من أن المدينة تعاني من نقص حاد في المسعفين.
ودعا الائتلاف منظمات الإغاثة الدولية والمستقلة، لإنقاذ الجرحى المدنيين وإخراجهم من المدينة، وتأمين علاجهم في مناطق آمنة بأسرع وقت.
من جهته، أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان، أن "المشافي الميدانية في مدينة القصير وريفها تعاني نقصا حادا في المستلزمات الطبية بسبب الحصار الخانق الذي تفرضه القوات النظامية".
وناشد مدير المرصد رامي عبد الرحمن الصليب الأحمر الدولي نقل المصابين إلى مكان آمن.
وأشار إلى ان اشتباكات تدور اليوم في المدينة "بين مقاتلين من الكتائب المقاتلة من جهة، والقوات النظامية ومقاتلين من حزب الله من جهة أخرى"، إضافة إلى اشتباكات في قرية عرجون وأطراف مطار الضبعة العسكري في الريف الشمالي للقصير.
وكانت القوات النظامية مدعومة بحزب الله سيطرت الأربعاء على هذا المطار الذي يشكل منفذا أساسيا لمقاتلي المعارضة المتحصنين في الجزء الشمالي من مدينة القصير.
يذكر أن القوات النظامية وعناصر حزب الله اقتحموا المدينة من الجهات الغربية والشرقية والجنوبية في 19 مايو/أيار، علما بأن هذه المدينة الواقعة في محافظة حمص تعد حلقة وصل أساسية بين دمشق والساحل السوري.
اتهامات روسية
في غضون ذلك اتهم وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف الخميس المعارضة السورية بنسف مؤتمر السلام الدولي لحل الأزمة السورية، بعد اشتراطها رحيل الرئيس السوري لحضور المؤتمر، في وقت وجهت فيه المعارضة نداء استغاثة لإنقاذ نحو ألف جريح في القصير.
وعبر لافروف خلال مؤتمر صحافي عن اعتقاده بأن الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية والجهات الإقليمية الراعية له، يسعي إلى منع بدء العملية السياسية والحصول على تدخل عسكري.
ووصف لافروف الشروط التي وضعتها المعارضة السورية للمشاركة في المؤتمر الدولي بأنها "غير قابلة للتحقيق" وفي طليعتها اشتراط رحيل الرئيس بشار الأسد.
وجاءت تصريحات لافروف عقب اشتراط المعارضة السورية رحيل الرئيس السوري بشار الأسد وقادته العسكريين من السلطة للمشاركة في مؤتمر دولي للسلام في سورية.
وأعلن الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون الأربعاء أن هناك مسائل كثيرة متعلقة بالمؤتمر ولا سيما موعد انطلاقه الذي أعلن عنه وفق مبادرة أطلقها لافروف مع نظيره الأميركي جون كيري في مطلع مايو/ أيار، ويفترض أن يضم ممثلين عن الحكومة السورية والمعارضة.
وقال صبرة في مؤتمر صحافي عقده باسطنبول، إن "أي حديث عن مؤتمر جنيف في ظل الهجوم الذي يقوم به حزب الله على القصير يعتبر لا معنى له"، مشيرا إلى أن حزبه لن يشارك في مؤتمر جنيف أو أي جهود للمفاوضات مع النظام السوري في ظل تدخل قوات حزب الله في المعارك مع النظام.
وانتقد صبرة السلطات اللبنانية موجها حديثه للرئيس اللبناني ميشال سليمان قائلا إن "حزبا لبنانيا مشاركا في الحكومة والبرلمان يهاجم السوريين في حمص".
وحذر صبرة من أن "السوريين لن يتسامحوا مع تلك القضية"، من دون إضافة مزيد من التفاصيل.
نداء استغاثة عاجل
يأتي هذا بعد أن أطلق الائتلاف في وقت سابق الخميس "نداء استغاثة عاجلا" لإنقاذ أكثر من ألف جريح في مدينة القصير الإستراتيجية التي اقتحمتها القوات النظامية مدعومة بحزب الله اللبناني في 19 مايو/ أيار الماضي.
وأكد الائتلاف أن المصابين سقطوا جراء القصف المستمر الذي تنفذه قوات الأسد وميليشيات حزب الله على المدينة منذ أسبوعين، محذرا من أن المدينة تعاني من نقص حاد في المسعفين.
ودعا الائتلاف منظمات الإغاثة الدولية والمستقلة، لإنقاذ الجرحى المدنيين وإخراجهم من المدينة، وتأمين علاجهم في مناطق آمنة بأسرع وقت.
من جهته، أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان، أن "المشافي الميدانية في مدينة القصير وريفها تعاني نقصا حادا في المستلزمات الطبية بسبب الحصار الخانق الذي تفرضه القوات النظامية".
وناشد مدير المرصد رامي عبد الرحمن الصليب الأحمر الدولي نقل المصابين إلى مكان آمن.
وأشار إلى ان اشتباكات تدور اليوم في المدينة "بين مقاتلين من الكتائب المقاتلة من جهة، والقوات النظامية ومقاتلين من حزب الله من جهة أخرى"، إضافة إلى اشتباكات في قرية عرجون وأطراف مطار الضبعة العسكري في الريف الشمالي للقصير.
وكانت القوات النظامية مدعومة بحزب الله سيطرت الأربعاء على هذا المطار الذي يشكل منفذا أساسيا لمقاتلي المعارضة المتحصنين في الجزء الشمالي من مدينة القصير.
يذكر أن القوات النظامية وعناصر حزب الله اقتحموا المدينة من الجهات الغربية والشرقية والجنوبية في 19 مايو/أيار، علما بأن هذه المدينة الواقعة في محافظة حمص تعد حلقة وصل أساسية بين دمشق والساحل السوري.
اتهامات روسية
في غضون ذلك اتهم وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف الخميس المعارضة السورية بنسف مؤتمر السلام الدولي لحل الأزمة السورية، بعد اشتراطها رحيل الرئيس السوري لحضور المؤتمر، في وقت وجهت فيه المعارضة نداء استغاثة لإنقاذ نحو ألف جريح في القصير.
وعبر لافروف خلال مؤتمر صحافي عن اعتقاده بأن الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية والجهات الإقليمية الراعية له، يسعي إلى منع بدء العملية السياسية والحصول على تدخل عسكري.
ووصف لافروف الشروط التي وضعتها المعارضة السورية للمشاركة في المؤتمر الدولي بأنها "غير قابلة للتحقيق" وفي طليعتها اشتراط رحيل الرئيس بشار الأسد.
وجاءت تصريحات لافروف عقب اشتراط المعارضة السورية رحيل الرئيس السوري بشار الأسد وقادته العسكريين من السلطة للمشاركة في مؤتمر دولي للسلام في سورية.
وأعلن الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون الأربعاء أن هناك مسائل كثيرة متعلقة بالمؤتمر ولا سيما موعد انطلاقه الذي أعلن عنه وفق مبادرة أطلقها لافروف مع نظيره الأميركي جون كيري في مطلع مايو/ أيار، ويفترض أن يضم ممثلين عن الحكومة السورية والمعارضة.
Subscribe to:
Posts (Atom)